[url=]شهر صفر[/url]
هل اكملت نصف دينك..نذكرك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباء ة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء..واختر الزوجه الصالحة التي تعينك على آخرتك قبل دنياك
يوم الحظ : هو اليوم الذي تتزوج فيه وتغض بصرك عن الحرام
[url=]شهر ربيع الأول[/url]
هل توفي احد اقاربك؟ هل توفي احد اصدقاءك..يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث : صدقة جارية او علم ينتفع به او ولد صالح يدعوا له..عند الموت يتمنى الإنسان ان يعود لحظة واحدة الى الدنيا لكي يعمل الخير
يوم الحظ : هو اليوم الذي تبادر فيه الى عمل الخير ولاتنسى الصدقات
[url=]شهر ربيع الثاني[/url]
لماذا لاتصل رحمك؟ اذا كنت تصل رحمك وتزور اقاربك فإننا نهنئك على ذلك..اما اذا لم تصل رحمك فإننا نذكرك بأهمية صله الأرحام وزيارة الاقارب ولاتكتفي فقط بالوسائل الحديثه كالهاتف او الرسائل البريدية بل الزيارة
يوم الحظ : هو اليوم الذي تزور فيه اقاربك وتصل رحمك
[url=]شهر جماد الأول[/url]
يروي الصحابى الجليل ابي سعيد الخدري رضى الله عنه قال ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عودوا المريض ـ واتبعوا الجنائز تذكركم الآخرة) رواه احمد وابن حيان ..اغتنم حياتك لآخرتك واعمل لدنياك كأنك تموت غدا
يوم الحظ : هو اليوم الذي ما ان يمرض فيه صديق او قريب الا وتزورة
[url=]شهر جماد الثاني[/url]
اخي الكريم اختي عليك ان ترعى والديك، وتعتني بهما، وتبرّهما، ولا تسمعهما إلاّ ما يرضيهما عنك، ويبعث على ارتياحهما، وخاصة أولئك الآباء والأمّهات الذين لم يبق لهم نصيب من العيش سوى سنوات قلائل أو ربما أشهر وأيـّام معدودات. وعلينا أن لا ننسى هنا أنّ مردود الإحسان الى الوالدين هو مردود إيجابيّ على الإنسان المؤمن آنياً ومستقبلاً؛ فدعاء الوالدين مستجاب، وهما إن دعوا لك بالخير فسوف تجد كل الخير في حياتك، وإن دعوا - لا سمح الله - عليك باللّعنة والشرّ فانّ سخط الله سوف ينـزل عليك في الدنيا والآخرة، وهذا هو المردود الآني.
وأمّا في المستقبل؛ فانّ أولادك سيعاملونك بمثل ما عاملت به والديك، وربّما أفضل أو أسوأ، حسب تعاملك معهما
يوم الحظ : هو اليوم الذي لاتقول فيه كلمه اف لوالديك
[url=]شهر رجب[/url]
إن للأشهر الحرم مكانةً عظيمة ومنها شهر رجب لأنه أحد هذه الأشهر الحرم قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام " .
أي لا تحلوا محرماته التي أمركم الله بتعظيمها ونهاكم عن ارتكابها فالنهي يشمل فعل القبيح ويشمل اعتقاده .
وقال تعالى : " فلا تظلموا فيهن أنفسكم " أي في هذه الأشهر المحرمة . والضمير في الآية عائد إلى هذه الأربعة الأشهر على ما قرره إمام المفسرين الطبري
يوم الحظ : هو اليوم الذي تبتعد فيه عن البدع وتحذر الناس منها ومن بين هذه البدع صلاة الرغائب وهذه الصلاة شاعت بعد القرون المفضلة وبخاصة في المائة الرابعة وقد اختلقها بعض الكذابين وهي تقام في أول ليلة من رجب قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : صلاة الرغائب بدعة باتفاق أئمة الدين كمالك والشافعي وأبي حنيفة والثوري والأوزاعي والليث وغيرهم والحديث المروي فيها كذب بإجماع لأهل المعرقة بالحديث
[url=]شهر شعبان[/url]
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال : ((ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم..وذكر أهل العلم حكما في تفضيل التطوع بالصيام في شعبان على غيره من الشهور: منها: أن أفضل التطوع ما كان قريبا من رمضان قبله وبعده، وذلك يلتحق بصيام رمضان، لقربه منه، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها، فيلتحق بالفرائض في الفضل، وهي تكملة لنقص الفرائض،
يوم الحظ : ادعو الله في هذا اليوم ان يبلغك شهر رمضان لكي تعم الفائدة ويزيد الأجر
[url=]شهر رمضان[/url]
شهر رمضان شهر كريم ، ورد ذكره في القرآن، وخصه الله سبحانه وتعالى بعبادة عظيمة القدر، عظيمة الأجر، فيها ليلة عظيمة شريفة، نزل فيها أشرف الملائكة على أشرف الخلق بأشرف كتاب: قال الله سبحانه وتعالى: (إنّا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلامٌ هي حتّى مطلع الفجر..اكثر من العبادة والطاعة ولاتسرف في المأكل والمشرب وابتعد عن اللهو
يوم الحظ : هو اليوم الذي تكثر فيه من العبادة والطاعة وخصوصا في العشر الأواخر واسعد اللحظات هي ليلة القدر
[url=]شهر شوال[/url]
رمضان قد انتهى فأن احسنت به فبها وان اسأت فالتوبه تجب ماقبلها ..ننصحك بالتعرف على مستحبات العيد ومنها منها: التجمل لها و لبس أحسن الثياب، فقد عرض عمر حلة عطارد على النبي صلى الله عليه و سلم ليتجمل بها للعيد و الوفود، إلا أنه ردها؛ لأنها من الحرير فقد كان له حلة يلبسها في العيد و الجمعة..و منها: شرعية الخروج إلى الصلاة ماشياً، حتى تكتب له خطواته ذهاباً و إياباً..و منها: شرعية التكبير في موضع الصلاة و في الطريق إليه، و رفع الصوت به،
فعل الحظ : ايقظ اهلك للصلاة وابتسم في وجه اخيك المسلم واظهر له البشاشة والمودة
[url=]شهر ذو القعدة[/url]
أخي المدخن ألا تفكر جادا في الإقلاع عن التدخين والإقلاع عنه بلا رجعة أعلم أنك سوف تقول : بلى
أخي في الله قبل أن تضع الدخان بين اصبعيك تذكر أن أحد الأصبعين هو السبابة التي ترفها إشارة بتوحيد الله عز وجل وهذه السبابة سوف تشهدلك وتشهد عليك يوم لا بنفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
اخي في الله قبل أن تضع الدخان بين شفتيك تذكر أن هذه الشفتين تنطق بالشهادتين فلا تجمع بين الحق والباطل فإن تحريك شفتيك بالشهادتين وسائر الأقوال الطيبة يكتب لك وأما بالدخان يكتب عليك عندما تضعها في فيك تذكر هاتين النقطتين وسارع بأبعادها عنك لا بل أقذفها وكن قوي الإيرادة كن قوي الإيرادة أخي ألا تعلم إن التدخين هو من الإصرار على المعاصي
يوم الحظ : هو اليوم الذي تقلع فيه عن التدخين نهائيا وتستخدم السواك بدل منه
[url=]شهر ذو الحجة[/url]
حج بيت الله الحرام لمن استطاع اليه سبيلا..دائما ماتسمع هذه العبارة وهذا الركن العظيم ولاكنك لاتكترث بها وتقول السنه القادمة سوف احج ان شاء الله..ولكن هل تضمن ان تعيش حتى السنة القادمة لماذا لاتبادر الى حج بيت الله الحرام..واذا لم يكن لديك المال لأداء هذه الفريضة فأكثر من الصيام
يوم الحظ : هو اليوم الذي تعزم فيه الحج الى بيت الله الحرام لتؤدي فريضة الحج