Mayosh
الإدارة
عدد المساهمات : 5149 العمر : 36 الاقامة : .!! المهنة : ؟؟؟ علم بلدك : مزاجى النهاردة : نشاط العضو : ولد / بنت : الأوسمة : النقاط : 64234 تاريخ التسجيل : 19/08/2007
| موضوع: العلاقه الحنونه مع الاطفال 9/1/2007, 21:11 | |
| العلاقات الحنونة مع الأطفال ..
هذا الموضوع وجدته في موقع متخصص في التوجيه والإرشار وحبيت انقله هنا للفائده يُعتبر تعليم الطفل اللغةَ، وإرشاده إلى أساليب التخاطب مع من حوله بأسلوب طبيعي خلال التعاملات اليومية العديدة ـ أعظم هديّة يمكن أن يقدّمها الأهل للطفل. وكذا مساعدته على اكتشاف قدراته واستخدامها إلى أقصى حدٍّ ممكن في طريق تعلّم اللغة والتخاطب، وتذليل العوائق والصعاب واستخدام أفضل الطرق التربوية لتحقيق ذلك. إن الأطفال يبدءون التواصل منذ اللحظة التي يولدون فيها، وحينما ينمون وتتوفر لديهم فرص للتعلم فإنهم يطورون طرقا للتواصل أكثر وضوحا تحظى بقبول وتفهّم من الآخرين. وهذا يتطلّب معرفة بمراحل نموّهم وبتطوّر إمكانياتهم ويحتاجون إلى وقت لمعرفة ذلك ، وهذا بدوره يؤدي إلى السماح لهم بقيادة الحديث ونمو اللغة وتعميق التجربة. إن تعلم اللغة يتم ضمن المحادثات الطبيعية المعتادة التي تحدث في ممارستنا اليومية، والطفل لا يستخدم كلمات لم يعتد عليها أو يكررها كثيرا في حياته اليومية لأن الاكتساب تدريجي، واستخدام الحوار مع الطفل يشجّعه على عملية التواصل ، مع الأخذ في الاعتبار تفاوت قدرات الأطفال وإمكانياتهم في الاستجابة والإدراك. إن فهم وتفسير محاولات الأطفال على التواصل والاستجابة لها، تبعث على الإحساس بالسعادة والرضا، وتدفعهم بشكل رئيس إلى زيادة حماسهم ورغبتهم في التواصل. والطفل لا يتعلم الكلام بالتحدّث إلى نفسه فحسب بل إن قدراته لا تتطوّر إلا من خلال تفاعله مع العالم المحيط به، ويشكّل الوالدان وبقية أفراد الأسرة الجزء الأكبر من ذلك المحيط ولذا فإن طريقة الأم على وجه الخصوص في التعامل مع طفلها ستترك أثرا كبيرا على طريقة تخاطبه، وعليها أن تدرك أهمية الدور الذي تلعبه في حياته وأهمية استجابتها لاحتياجاته واهتماماته.
المنهج التربوي لتشجيع الأطفال على التخاطب:
يرتكز هذا المنهج التعليمي على مفهومين رئيسين بإمكان الأم تطبيقهما وفق خطوتين متتاليتين للتواصل مع طفلها على النحو التالي : الأولى هي : ( ران ) وتعني راقبي ، انتظري، أنصتي إلى الطفل. و الثانية هي : ( أتى ) وتعني: اسمحي لطفلك بقيادة الحديث ، تكيفي مع سلوكه لتشاركيه هذه اللحظة ، أضيفي إلى لغته وتجربته خلال هذه اللحظات 0
* والخطوة الأولى تتطلّب وقتا كافيا ومهارة حقيقية لفهم كلام ورسائل الطفل ليتم فك رموز هذه الرسائل، لأن لكل طفل أسلوبه الخاص المكوّن من حركات الجسم والأصوات. ولكي تتعرفي على طفلك بصورة حقيقية يجب أن تعملي على ملاحظته ومتابعته ثمّ إعطائه الفرصة الكافية للتواصل بطريقته الخاصة، مع الاستماع إليه جيدا، وعندئذ سيدرك مدى اهتمامك وحرصك على الاستماع إليه، وهذا من شأنه المساعدة على التواصل لأن الطفل سيدرك أنّ محاولاته للتواصل تلقى الاهتمام والترحيب منك. وفي هذه الخطوة يمتزج الحنان بالتعلم معاً | |
|
زائر زائر
| موضوع: رد: العلاقه الحنونه مع الاطفال 10/8/2007, 23:05 | |
| عايز اساللك فحاجة بس انا عايز اخلى بنت اختى تحبنى مش تحبنى عشان خاطر الموبايل بتاعى تسمعلى اغنى حضرتها ولما مدهش التليفون متعبرنيش بالجزمة |
|