لآول مره على منتدآنآ مسلسل بحبك وروحى فيك بقلم ملكة آلآحزآن

انااااااااااااااااااااا جييييييييييييييييييييييييييييييت

الحلقة التالتة والرابعة تحفة يا دعاء والله

فين الباقى دا احنا لسة المشوار بتاعنا طويل

منتظر الباقى على ناااااااااااااااااااااااااااااار

تحيتى ليكى و لقلمك المبدع

اولا ميرسيه يامرسومتى انك متواصله معايا وماتخافيش
حبيبتى مش هاتكل حد النار ديه نار الشوق بس هههههه ايوه كده عاوزه
اشوف اشتياقكم ومرسيه بوسى كات الا انتى مين بوسى كات امل ديه صاحبتى
من السعوديه هههههه انتوا كده اتنين القطط كترت فى ا لمنتدى ولا ايه
نيييييييييييييو هههههههه ومرسيه امانى حبيبتى
ومرسيه يادادا ياغالى على تواصلك اه فعلا المشوار طويل
وانا بدئت اكتب بالفعل واكمل مرسيه ياغالى اما بقى حبيبتى افروديت
هارد عاليكى فى الاخر عشان اقولك استمرى فى ا لتفكير والتخمين حبيبتى
بس نفكر مع بعض هل ممكن كريم يحب دعاء وينسى بسهوله كده سميه
بنت عمته معقوله يتنازل عن حبه لحبيبته لاخوه يتزوجها
ولا ممكن ياترى ايه اللى هايحصل هل طيبة قلب دعاء
ممكن يخليه يحبها وينساها وشر اخوه خالد ينتصر بانه يتزوجها
الدرامه كبيره قوى وعاوزين ارائكم جميعا

عزيزتي دعااااااااااااااااااء

اسف جدا علي التأخير في الرد بس بجد غصب عني

بس انا متابع هذه السلسله من الابداعات التي تعجز الكلمات

ان تعطيها حقها

بجد لا اقدر الا ان اقول قد تفوقتي بقلمك علي نفسك

فعندما يمتلك الانسان رغبه في ان يتواصل مع القصه ويعرف منها كل ماهو جديد

وينتظر الحلقات بفارغ الصبر

فبهذا تكوني قد وصلتي بنا اللي منتهي الابداع

تحياتي لكي ولقلمك المميز وشخصيتك المحترمه

وفي انتظار باقي الاجزاء

اكرر اعتزاري علي التأخير

اولا بشكرك جدا اخى مجرم حب على وجودك ومايهمك
شئ اخى الطيب اى وقت ادخل وانا حقيقى بكون سعيده بوجودكم
واهتمامكم وكتير على فكره نبهونى انى ماانزلش المسلسل
لعدم نقله اى مكان تانى بس على فكره انا نزلتهه من حبى
فيكم وسيبتها وماحبتش اقول حسبى ا لله ونعم الوكيل لو المسلسل
اتنقل عشان حبى فيكم وثقتى فيكم اما عن لو حصل من غريب
يبقى هو فعلا غريب والدعوه عاليه وانا نزلتها مخصوص ليككم
انتوا وعارفه مدى حبكم ليا وعارفه انكم اكيد هاتشتاقوا
انكم تتابعونى بجد بحبكم جدا ولما يوصل بيكم مدى الاشتياق ده
يثبتلى زى ماقولت انى كده نجحت وتفوقت وده المطلوب
فعله انى اعمل شئ واشوف حبكم ليا واهتمامكم وكمان
اشوقكم واغير من روح المنتدى ومن الروتين المعتاد فيه
ويكون فى شئ من التجديد والتواصل من خلال
قلم شخض بتحبوه وبتقدروه حقيقى سعيده بيكم اخواتى بجد
ربنا يخليكم وماتحرمش منكم بجد
اختكم فى الله ملكة الاحزان

وقف "كريم " عند نافذة غرفته ، يفكر في حديث أخته ، أفعلاً يخاف من "خالد" ، إنه

يحترمه فقط وهناك فرق بين الاحترام والخوف، لا لا تكذب على نفسك "يا كريم" ،

أنت تخافه اعترف بشجاعة على الأقل أمام نفسك!! تخافه لأنه وبإشارة واحدة

منه قد يسلب حبيبتك، يسلب "سميه " ابنة عمك، كم كان يكره تهديداته له بأنه

سيطلب من والده أن يزوجها إياه إذا لم ينفذ له ما يريد، يحتقر نفسه لأنّ كل أوامره

كانت دنيئة مثله!! أتراك كيف تعيش إذا كانت هناك سكين تتدلى فوق عنقك

تهددك بالسقوط .. بالموت ، أتهنأ بالعيش أم تجد للحياةِ طعماً يستحق كل هذا

العناء.. واخذ يخاطب نفسه "سميه"هي حياتي ، هي حبي الوحيد بدونها لا أجد

للحياة معنى وبها أتحمل تلك السكين المتدلاه فوق عنقي!!! وخوفي الكبير أن

تسقط عليّ يوماً رغم كلِّ ما بذلت من جهد.. وعلى الفورأثناء تفكيره بحبيبته

"سميه" رأى طيف تلك الفتاه دعاء على باله وتزكر جمالها الآخاذ وأخذ شكلها

يسيطر على خياله وطيفها بدلاً من حبيبته "سميه" تسلل "أحمد " شقيق

"دعاء" إلى البيت بهدوء، لم يتبق على بزوغ الفجر إلا ساعات قليله ، دخل غرفته

وأغلقها بإحكام، أخرج الشيء الموجود في جيب بنطاله، رفع كم قميصه إلى

المنتصف، وضع المادة البيضاء في الملعقة المعدنية وعصر عليها قطعة ليمونة،

أخرج ولاعته ، أشعل تلك المادة وفي ثوانٍ أصبحت سائلة.. رخوة ، سكبها في حقنة

من الحقن التي يستخدمها " مرضى السكري" ، وبيدٍ خبيرة اعتادت على مثل هذا العمل

غرزها في وريده الأزرق ، أغمض "أحمد " عينيه ، وشعر بدوار وخدرٍ لذيذ، أطياف

السعادة ترقص تتعرى أمام عينيه ، تهاوى على الأرض بمحاذاة الباب، أطلق شخيره

المزعج وصوت الأذان أشرقت الشمس بحبور فغمرت بأشعتها الآفاق،

استيقظت "دعاء" من نومها بإجهاد ، لم تنم البارحة جيداً ، الكوابيس كانت

تلاحقها وأطياف مجنونة أسهدت عينيها... حمدت ربها أنها كانت في عطلة

وإلا ما استطاعت القيام بشيء، دعاء أنهت المرحلة الثانوية - قسم

"علمي بجامعة القاهره" و حين حضروا ليستقروا في بلد "الشرقيه"التى تعشقها

منذ الطفوله وإلتحقت بجامعة "الشرقيه" لتكمل تعليمها العالي ، كانت طموحة

تقدس العلم وتحترمه لأبعد الحدود ولذا كانت تحصل على درجات متقدمة دوماً..

التفتت لأختها، لا زالت جالسة على الكمبيوتر.. وتهمس فى نفسها

متى تنام هذه وماذا تجد في هذا الكمبيوتر حتى تجلس عليه طوول الوقت!!!

أنا لا ألومها، في الثامنة والعشرين من عمرها بدون زوج، بدون عمل،

بكالوريوس إدارة الاعمال مركون في درج ملابسها المكومة.. تأملتها قليلاً , وقالت

فى نفسهاهى جميله ، بل أجمل مني، بشرتها بيضاء صافية ، ملامح طفولية هادئة

بريئة، وشعر بني اللون اِحمرّ من تكرار صبغه بالحناء، لمن تبتسم هذه

أجنت؟!! نهضتُ من فراشي لأرى ما تفعل..فالدنيا لا أمان لها الآن!!

سقط ظلالي على شاشة الحاسوب، فأجفلت وضغطت فوراً على المربع الصغير

Minimize فلم أرى سوى خلفية الشاشة!!- بسم الله الرحمن الرحيم،

لقد أخفتني .. وقالت دعاء لشقيقتها " عزه "- لمَ خفتِ هكذا، ماذا كنتِ تفعلين؟؟

ارتبكت عزه ولم ترد عليّ شقيقتها دعاء فوراً، وكأنها انتبهت حينها أنني من كنتُ أخاطبها ..

أنا أختها الصغيرة!! كشرت في وجهي وهي تنظر لي من علو :- وما شأنكِ أنتِ ...

- لمَ تنظرين لي هكذا ؟!فتركتها على الفور وذهبت فهززتُ رأسها ودخلت الحمام،

وتحدث لنفسها بهمس وما شأني أنا فعلاً، هي كبيرة وراشدة، وصلت إلى السن

الذي يُفترض أن تعرف فيه الصح من الخطأ، وما تفعله الآن شيء خاطىء بالتأكيد

فالمجرم تتضح عليه علامات ذنبه بوضوح..غسلتُ وجهها و ردد ت في نفسها :

"وما شأني أنا، يكفيني ما أنا فيه، ليس لديّ قدرة لأفكر بمشكلات الآخرين

وما يفعلوه، يا نااس أنا أملك قلباً واحداً يرزق بألامه، بأحزانه، بأحلامه التي تبدو

صعبة المنال بعيدة كوجه السراب!! ليس بإمكاني أن أسحب هذا القلب وأمدده كي

يتسع للآخرين، ليفهمهم وليشاركهم أتراحم، يا نااس افهموني هو قلبٌ واحد أملكه

وقد تقرح من همومي فاعذروني....." تنهدت بضيق، فاليوم ستذهب مع والدها

إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ ضد صاحب المزرعة المغرور وكلبه!!!

تآبعوآ معى مآحدث فى قسم آلشرطه

إنتظرونى مع آلحلقه آلسآدسه

يا سلام عليكي يا دعاء
بجد مبدعه
الحكايه بتحلو يوم عن يوم
بس متبئيش تغيبي علينا اوي كدا
تسلم ايدك يا دعاء
وتقبلي مروري

ابدعتي عزيزتي فتميزتي

في انتظار الحلقات القادمه بفارغ الصبر

عندما يشعر القارئ ان الاحداث فعلا حقيقيه

فهذا من ابداع الكاتب

تحياتي لكي

متنظرينك فى القسم يا دودو

هههههههههههههههههههههههههههههههه

والله كل حلقة اجمل من اللى قبلها

تسلمى بجد وفى انتظار باقى الحلقات

تحيتى ليكى

دكتور محمد ومجرم حب ودادا بشكركم من قلبى جميعا

وان تاخرت سامحونى فانا والله بمر هذه الايام بظروف نفسيه

لايعلم بها سوى المولى ولكن انتظرونى ساحاول ان لا اغيب

عنكم وتحياتى لكل من اهتم بقلمى وشكرا لكم جميعا اعز الاحباب

ونظراً لظروفى سآقوم بتنزيل آلحلقهآلآولىمن آلجزء آلثآنى
فربمآ آتغيب فتره لآ يعلم بهآ سوى آلله

أما "عزه"فقد أغلقت شاشة الحاسوب، استلقت على فراشها فالنهار طويل،
طويل لا نهاية له وحين ياتى الليل وينام الآخرين تبقى عيناها ساهرتان تبكيان
بصمت الوحدة، تبكي عواطفها المهملة، تندب جمالها الذي سيذوي دون أن تجد من يتغزل فيها، يشعرها بأنوثتها، والرجال اليوم يبحثون عن الصغيرة دوماً، يبحثون
عمن تجدد شبابهم كما يعتقدون..حكموا عليها منذَ زمن ليس ببعيد بالعنوسة،
بدفن شبابها وأحاسيسها المرهفة التي تهفو إلى ملاذٍ آمن تأوي إليه، إلى سكينة
النفس والجسد، جميع صديقاتها اللاتي في عمرها تزوجن وأنجبن أطفالاً ربما
في عمر "إسلام" شقيقها الآن، كم كانت تكره أحاديثهم، تبغض فرحتهم، اعتزلتهم
لم يعد بينها وبينهم أحاديث مشتركة..لا زوج،لا أولاد، لا شيء....."ما ذنبي إذا كان أخي مدمن مخدرات سيء الأخلاق، ما ذنبي أنا؟؟ هل أنا من طلبتُ منه أن يستخدم هذا
السم اللعين، لم يشيرون لي بالبنان ويشمتون :- هذه أخوها مدمن مخدرات!!!
ألا يفهم هؤلاء الحمقى أن الإدمان مرض كغيره من الأمراض يُمكن علاجه،
نحنُ لم نقصر أرسلناه إلى مستشفى الأمل بالشرقيه عدة مرات، لكنه عاد إلى
إدمانه مرة أخرى..ما ذنبنا إذا كانت إرادته ضعيفة كنفسه الحقيرة!!!
بتُّ أكرهه، هو السبب في عنوستي، هو من حطم آمالي بزوج وطفل وبيتٍ
يأويني...- ألو، السلام عليكم..أنا أمُّ العريس الفلاني، اسفه لايوجد نصيب..
الله يوفق ابنتكم بابن الحلال!!!هكذا تكون حالتها بعد كل مقابلة مع عريسٍ ما ،
تخاف من رنة الهاتف، تخشى من أن تسمع هذه العبارة المتكررة، الرفض
دائماً يلاحقها...ألا يفهم هؤلاء ألا يحسون، إذا رفضني كل أولاد الحلال لأن
أخي مدمن مخدران وهم لا يريدون لخال أولادهم كما يزعمون أن يكون هكذا،
فمن سيأخذني...أولاد الحرام؟؟! مسحت دمعة انحدرت على جبينها، حركت يدها
أسفل ملاءة الفراش،أمسكت الكتاب الصغير، كانت رواية من روايات دعاء
تعيش من خلالها فصلاً من الخيال، عالماً وردياً، عالماً يعيش للحب ويتسم بالحب،
تحلق في أجواء الرومانسية العذبة، تتخيل نفسها البطلة دوماً وتغير البطل كلما قرأت قصة جديدة، وتنسى كل شيىء، كل شيء، حتى أخوها المدمن!!!!
اجتمعت عائلة [/size]"كريم" و"خالد ".في غرفة الجلوس كعادتها كل يوم بعد الغذاء، يشربون الشاي وهم يتحدثون...الأب يقول لابنه كريم : ومتى سنفرح بك يا ولدي، أريد أن أرى أولادك قبل أن أموت...قام "كريم" من كرسيه المجاور لمقعد والده وهو يقبّل رأسه :- أمدّ الله بعمرك لترى أولادى وأولا أولادى ..ضحك الأب ثم تنهد بضيق :- لن نأخذ عمرنا وعمر غيرنا .- العمرُ كله لك يا والدي..ابتسمت له "أمل"
برقة. قاطعتهم الأم :- إذن ماذا تنتظر يا ولدي، وإذا كان على العروس فهي موجودة .

- أهاا، العروس ومن هي؟! سألها "خالد " وهو يبتسم .- أو نسيتها بسرعة.. "سميه " ابنة عمك .التفت حينها لأخيه الذي كان يرقبه بصمت وقد احتقن وجهه فجأة.."أيُّ قنبلةٍ ألقيتِ يا أمي!! ألا تشعرين بي..أيّ أمٍ أنت، أتتعجلين بفنائي، بصفع

روحي وقلبي معاً، لم لا تحسين، ألستِ بأم، أليس من المفروض بأن تعرفي ما بأولادك، لمَ هو في المقدمة دوماً وعلى حساب الكل لمَ" ....يبدو إن "خالد " يحب بسميه
التى يحبها أخاه ويعلم الجميع بذلك لم يعلق "خالد"، اكتفى بالابتسام وهو يتلذذ
بالغيظ الذي يمزق صدر أخيه، وشرب كوب شايه وعيناه تنظران لـ " كريم " من فوق طبقه .وتسألت الام مخاطبه إبنها - هااا، ماذا قلت..سأخطبها لك اليوم
إذا أردت ؟وضع الكوب على الطاولة وهو يعد في ذهنه حتى كيف يمزق "خالد"ببروده، يهوي بقلبه إلى القاع...- لا أفكر بالزواج حالياً..مازال هناك بعض من الوقت لمثل هذه الأمور..- ولكن..- أرجوكِ يا أمي، لاتضغطي عليّ أكثر . -ثم قال الأب اتركيه يا "أم خالد" إنه يريد أن نموت بحسرتنا دون خلَف..فرد " كريم "على الفور قائلاَ - لا يا والدي.(ثم عاد ليقبل رأسه من جديد.)أما " خالد " فقد تنهد بارتياح وكأن روحه قد عادت، رُدت إليه.."كم يلعب بأعصابي ذلك الغبى
". ثم قال " خالد " - أجل يا والدي لا تضغطوا عليه في مثل هذه الأمور، دعوه يتزوج بإرادته وبإقتناع .التفت له "كريم " وعلّق ساخرا ً:- أخيراً نطقت،
سنعرف مآحدث بعد ذلك إنتظرونى
مع آلحلقه آلثآنيه فى آلجزء آلثآنى

تسلم ايدك يا دعاء
بجد الواحد بيستمتع لما بيقرأ الحلقه
وان شاء الله ما تغيبيش عننا كتير
وربنا يعينك ف كتابه الباقي
مشكوره يا دعاء
وتقبلي مني التحيه

هايله يا دودو

استمرى يا جميل فى اللى بدأتيه
ومش تتأخرى علينا لأن القصه مشوقه جدا
كل مدى بتحلى اكتر
تسلم ايدك يا ملكه

ربنا يخليك يادكتور محمد وشكرا ليكى ياافروديت

ربى مايحرمنى من وجودكم جميعا امين وانتظرونى

لى ظروف نفسيه وان شاء الله تمر على خير ادعولى

واكيد مش هاغيب ان شاء الله ولو اتاخرت اكيد التكمله

هاتبقى مع داليا ملك قلبى اختى الكبيره او مع دادا

هابعتهاله ان شاء الله وانتظرونى ولكم خالص تحياتى

تمام يا دعاء

تسلم ايدك والله

كل يوم الحلقة بتزيد حلاة يوم بعد يوم

بس ليا تعليق بس انتى انهيتى الحلقة اللى فاتت على ان دعاء هتروح القسم هيا وولدها

فين بقى مجتشى سيرتها خالص لية الحلقة دى

منتظرين باقى الحلقاااااااااااااااااااات بسرعة

تحيتى ليكى وفى انتظار المزيد

دودو انا بدخل المنتدى مخصوص عشان اقرا القصه بتاعتك

بالله عليكى متتاخريش ف تنزيل الحلقات عشان بجد عجبتنى اوى
ويارب تكوت دى البدايه بس وتشوقينا اكتر واكتر.

دادا معلش ياغالى انت عارف بقى ديه قصة مسلسل وانتهت كل
حلقه على موضوع ومضمون معين بس للاسف الطول المسموح
هنا فى المنتدى مش بيكفى اكيد بتطر اقص واحزف منها كتير وانقله
للحلقه اللى بعدها انتظر الحلقه الان فيها قسم الشرطه معلش اديك
شايف حتى مش عارفه انظم الخط وانسقه لانى كاتباها فى تيكست
وورد ومنظه حجم الخط وكل شئ والكوبى والباسط مش بينفع
وده بياخد منى وقت اكيد عشان انسق هنا واديها رونق وشكل جزاب
وبعد كل ده الاخر بيقولى الطول لايسمح اتطر افضل انزلها
ولا خمس مرات بس كدهوت وسموره حبيبتى ده شئ يسعدنى
انى اقدر اعمل شئ يدخلكم المنتدى ويجزبكم جميعا واكيد
مبسوطه بتواصلكم كلكم وسامحونى بس عندى ظروف صعبه
قوى و دادا عارفها معلش هاحاول اواصل معاكم على قدر
استطاعتى ولى عوده انتظرونى بالحلقه الجديده احبابى

مقدرين يا دعاء

ربنا معاكى

وبقدر الامكان لو دخلتى ابقى طمنينا عليكى

ومنتظرينكـ متتأخريش

ربنا معاكي يا دعاء
منتظرينك ومنتظرين باقي الحلقات ان شاء الله

ى بجد الحلقتين دووو ل تحفة اخر حاجة

ولا المشهد الي احمد فية بياخد المخدر . بجد اهرتيني باسلوبك وطريقتك

لا بجد المسلسل دة جاااااااااامد

ربنا يكرمك ..ونحن في انتظار باقي المسلسل

( للعلم تم ارسال المسلسل في مسدج لاعضاء الجروب علي الفيس بووك )

دة بعد ازنك طبعا .... المسدج مرسلة بلنك التوبك .... و بنفس العنوان

تحياتي لكي .. سلام

يا دودو انا تعبت انتى كده اتاخرتى اوى وانا ابتديت انسى الحلقات الى فاتوا.

يلا بقى والنبى.

طبعاً بعتزر بآلنيآبه عن آختى ملكة آلآحزآن
نظراً لانهآ تمر بظروف صحيه صعبه آلآن
فلذآ بعد إذكم جميعاً سآقوم بتنزيل آلحلقه نيآبه
عنهآ ودآعية الله آن يشفيهآ آمين
واليكم الحلقه الثانيه من الجزء الثانى

ثم قال " خالد " - أجل يا والدي لا تضغطوا عليه في مثل هذه الأمور، دعوه يتزوج بإرادته وبإقتناع .التفت له "كريم " وعلّق ساخرا ً:- أخيراً نطقت،

تخيلتُ أنّ كلبك البوليسى أكل لسانك..وفجأة رنّ جرس الهاتف قاطعاً حديثهم، فقام "كريم" ليُجيب:- ألو .- السلام عليكم .- وعليكم السلام والرحمة .

- منزل السيد خالد محمد "الـ...... "؟! - نعم.

- هل هو موجود ؟- لحظة .

التفت إلى الجانب الآخر وهو يغلق فَََـمَ السماعة:- خالد، هناك من يريدك .نهض وتناول السماعة وهو مكرمش الجبين، كل معارفه يتصلون به على موبايله!! ثم رد

- ألو .

- السيد خالد ؟

- نعم.- معك مركز شرطة الشرقيه .، أرجو أن تحضر حالاً لأمرٍ طارئ.- ما الأمر؟!- ستعرف عندما تحضر.أغلق "خالد" سماعة الهاتف وهو ينظر" لكريم "بخوف .

سأل الأب - من المتصل ؟ أجاب " خالد " - هااا، لا أحد مهم .ثم التفت لأخيه وخاطبه بصوتٍ خافت :- تعال يا "كريم" ، أريدك قليلاً .خرجا من الغرفة ، لحقتهما " أمل" ، أما الأب فلم يعلق وكذلك الأم ، يعرفان ابنهما جيداً كتووم كغلاف جوزة الهند!!

ثم قال "خالد" لـ " كريم "- تعال معي إلى مركز الشرطة.صُعقت "أمل"وهي تفتح عينيها بإندهاش.- أعتقد أنّ الأمر له علاقة بتللك الفتاة.. (أجاب بغيظ.)

(ردّ "كريم )" - إذن لن أذهب معك.. (ردّ "خالد )" - لماذا؟!

(ردّ "كريم )" - لأنك كنت مخطئاً حينها وتستحق ما يجري لك الآن..

(ردّ "خالد )"- ستأتي رغماً عنك، وإلا...أنت تعرف ما سأفعله..

نظر إليه بتهديد وقد اسودت عيناه، تحرك فكُّ "كريم" ليتكلم لكنه أحجم ،
حدّقت "أمل" في وجهها الذي احمرّ، وصمتت دون أن ترد، شعرت بذله،
إلى متى سيظل يهددهم ويتحكم فيهم؟؟ ثم قالت لتهدده - سأخبر أبي بما فعلته
للفتاة وأنا متأكدة أنه لن يسكت هذه المرة على فعلتك الغبيه مثله ..ثم أمسك بمعصمها بقوّة وهي تصرخ :- ماذا تفعل ، رد قائلاً اذهبي إلى غرفتكِ الآن ولا أريد أن أرى وجهكِ هذا ،لاينقصني إلا الأطفال ليتكلموا ..."- كريم" اتركها وأنتِ " يا أمل " اذهبي لغرفتك ..طفرت الدموعُ من عينيها، وغيظ مدفون في صدرها يخنقها خنقاً
، منذُ أن خنق حلمها بالسفر إلى الخارج لتدرس، نظرت إليه بكل الحقد والكره المكبوت:

- أنت كريه بدرجة مميته ، لا أحد يحبك هنا، أنا أكرهك..أكرهك .حاول أن يمدّ يدهُ عليها مرةً أخرى، لكّن "كريم " وقف لهُ بالمرصاد ،إنها أخته الصغيرة والدلوعه قبل كلّ شئ : ثم قال - " أمل" اذهبي إلى غرفتكِ فوراً ..تراجعت "أمل" إلى الخلف
وهي تنظر إليه بغضب هو الآخر :- مثلك لا يوجه إليّ الأوامر ، أتدري لمَ، لأنك جبان..جبان.. جبان. ظل "كريم " في مكانه مصدوماً، ذهبت بعد أن طعنت رجولته بكلمات..ما أقسى الكلمات..ليس لها دواء في النفس ....ومريضُ القلبِ تجرحه

- " كريم " !!!(لكنّ الآخر كان بعالمٍ آخر. ضربه على كتفه بخفة).

- " كريم " هيااا..ذهبا إلى مركز الشرطة، أحدهما بشرود والآخر بغيظ..

[size=16]
( هنا ماحدث فى قسم الشرطه )
دخل "خالد" المكتب بنظارته السوداء، يتقدم أخاه بجسده الفارع، ألقى التحية على
الجميع دون أن ينظر لأحدٍّ معين.- ثم وجهه الشرطى سؤاله له أنت السيد "خالد" ؟
- نعم.- اعطني بطاقتك المدنية و تفضل بالجلوس لو سمحت.جلس بمقابل الأب
وابنته، ينظر للأخيرة بثبات دون أن يحول عينيه عنها، نظرت
إليه بنفس الهدوء وقد جلس "إسلام" الصغير في حجرها.. بينما ظلًّ "كريم"
واقفاً لعدم وجود كرسيٍّ شاغر..كان الأب عاقداً ذراعيه، يتفحص من تهجم
على ابنته، من أثار لها ذكرى الطفولة الأليمة، كان "خالد" مرتدياً ثوباً أبيضاً ناصعاً، وممسكاَ بيده هاتفه المحمول ، مع علبة سجائره وولاعته وريموت سيارته بماديلته الخاصه كما يفعلوا أولاد ا لزوات فبدا جذاباً ومهيباً تلك اللحظة.. "يبدو من عائلة أرستقراطيه بلا شك، المظاهر كثيراً ما تكون خادعة" هكذا تساءل
الأب في نفسه!

[/size]

وإليكم آلحلقه آلثآلثه من آلجزء الثانى

تطلع الشرطي إلى البطاقة بحيرة ، نزع قبعته وهو يتحسس شعره المجعد :_
أأنت ابن السيد محمد "الـ...... " رجل الأعمال المعروف؟!
ردّ باقتضاب:- أجل- أليس هو من بنى دار رعاية الأيتام الجديدة ؟
- نعم .
- أهااا .

"تساءلت "دعاء" في نفسها ، لمَ كل هذه الأسئلة التي لا معنى لها وتلاقت عيناهما في تلك اللحظة وقد ارتسمت على شفتيه شبه ابتسامة مغرورة، أمّا الأب فقدفزّ قلبه وبدأ جبينه يتصفد عرقاً، أهذا ابنه؟ مالنا وهؤلاء الناس، أين نحن وأين هم،فرقٌ شاسع بينهم، المال والفقر، هو الفرق بين الثرى والثريا ...."سكت الشرطي برهة وهو ينظر للطرفان، ثم تنهد:- اسمع يا سيد "خالد" سندخل في الموضوع دون إطالة، هذه الأخت- وأشار إلى "دعاء" - تدعّي أنك تهجمت عليها بواسطة كلب و....حينها صرخ "إسلام"الصغير وهو يبتعد عن حجر أخته:- أجل، كلباً كبيراً وكريهاً ، ولكن ليس أكبر من صاحبنا هذا..أطلقت"دعاء" ضحكة صغيرة فرّت من حلقها رغماً عنها ورغم جدية الموقف ."من أين جئت بهذا الكلام الكبير يا "إسلام"، زمجر الأب في وجه ابنه:- عيب يا "إسلام" ما هذا الكلام، اعتذر للرجل فوراً.فرد عليه - لكن يا أبي هو الذي...- فقال له اذهب قُلت لك وإلا صفعتك أمام الجميع.ردَّ " خالد" - لا يوجد أي داعٍ لذلك يا سيدي، إنه مجرد طفل..التفت إلى "دعاء" التي كانت تضع يدها على
فمها وقد احمرّ وجهها من أثر الضحك المكبوت، انتبهت إليه وهو يراقبها فأخذت
تكح على سبيل التمويه، كم تبدو جميلة وهي تضحك، تبدو بريئة كالأطفال..

طأطأ "إسلام" رأسه بذّل، بكى في خاطره لِمَ يصرخون عليه دائماً، لقد أصبح
رجلاً الآن، من سيحترمه بعد اليوم!! تمنى أن يكبر وتنمو عضلاته ليريهم قوته الحقيقة.. متى أكبر متى؟!- أنا آسف.قالها بتعثر.- فقالت "دعاء" بصوت خافت
لا عليك يا صغيري...من شابه أخته فما ظلم "ههههه"!! كانت تودُّ أن تغادر المكان لتُخرج ضحكتها قوية مجلجلة، لكنها خجلت من نفسها، هؤلاء رجال، ماذا سيقولون
عنها..مجنونة؟!ثم سألها "خالد" بسخرية لاذعة - أتريدين كوب ماء؟

ماتت الضحكة على الشفتين ولم تعلِّق، لِمَ لا يعمل منغصاً للأفراح؟!- احم ، احم.
(تنحنح الشرطي وهو يكمل)
لنعد إلى صلب الموضوع، هذه الأخت تتهمك بأنك حاولت أن تتهجم عليها بواسطة كلب، فما قولك في هذه التهمة؟- وأين شهودها ؟شهقت "دعاء" وهي تتعجب من وقاحته، التفتت إلى الشرطي وهي تشير إلى "كريم":- ذاك الواقف أمام الباب كان موجوداً معنا آنذاك، أسأله..خاطبه الشرطي بنبرةٍ جادة:- هاا، ما قولك؟؟
ارتبك "كريم" ، نظر إلى أخيه، كان وجهه جامداً لا تبين ملامحه:-
في الحقيقة، في الحقيقة...لكنّ "خالد" قاطعه وهو يدير له ظهره ويخاطب
الشرطي مبتسماً:- عذراً على المقاطعة، أنا لا أنفي أنّ في اتهامها جانباً
من الصواب، ولكن تخيل يا سيدي أنك صاحب مزرعة يُقفل بابها دوماً
لمنع المتطفلين – التفت حينها "لـ دعاء"وتجد أشخاصاً يخرجون منها
ومعهم دجاجة!! مالذي سيدور في خاطرى غيرأنهم لصوص!! لذا كان حتماً
عليّ أن أدافع عن مُلكي..(سأله الشرطي) - إذاً أنت تعترف بأنك هددتها
بالكلب-فقال أنا لا أعترف بشيء ، وإذا كانت تعني بالشهود أخي، فإنّ
كلمتي أنا وأخي ستكون ضدّ كلمتها هي وهذا الطفل..صرخت فى وجه
"كريم" وهي تجزّ على أسنانها:- أو تجرؤ على الكذب...ألا تخجل من
نفسك في مثل سنِّك وتكذب، ماذا تركت للصغار؟؟!

(شدّ الأب يد ابنته وهو ينظر لها شزراً فصمتت)

- "دعاء"..
تجاهلها "خالد"وهو يكمل مخاطبة الشرطي :- وقال وبهذه المناسبة أغتنم
الفرصة لأبلغ عن سرقة دجاجي، والمتهمة هنا موجودة !!ولديّ بدل الشاهد عشرة..فتحت "دعاء" عينيها على أوسعهما دهشةً..من جاء يبلغ عمّن!!! -
أنا لم أسرق، كل ما في الأمر أنّ أخي اصطادها وأصرّ على أخذها معه..طفل
صغيركيف أقنعه !! وكنّا سنشتري لكم دجاجة أخرى على أية حال.ابتسم
"خالد" وكأنما أعجبه حديثها معه:-

مورسيه ليكى ياملك قلى على احلى حلقتين ربى ما يحرمنى منك
وكملى حبيبتى بدالى شويه لحين ماافوق من تعبى والحاله النفسيه
اللى انا فيها الان ربى يعطيكى العافيه شكرا ياقلبى وسامحونى جميعا
لانى بمر بحاله لايرسى لها واسفه يادادا عارفه انى مقصره بس انت
عارف اللى انا فيه الان ادعولى كلكلم وراجعالكم يااحلى منتدى واغلى الناس
لآول مره على منتدآنآ مسلسل بحبك وروحى فيك بقلم ملكة آلآحزآن - صفحة 3 953631

لآول مره على منتدآنآ مسلسل بحبك وروحى فيك بقلم ملكة آلآحزآن - صفحة 3 953631

في انتظارك يا دعاء ويارب ترجعي بألف سلامه

وتنورلنا المنتدي تاني

لكي خالص تحياتي وتمنياتي بالشفاء

وربنا يطمنا عليكي

يارب يخليك يامجرم حب وشكرا لكونك اول من دخل
على الحلقتين الذى قامت مشكوره بتنزيلهم شقيقتى
ملك قلبى تحياتى لك

» آحلى مفآجئه غير متوقعه من ملكة آلآحزآن
» معانا النهاردا ولمدة اسبوع ملكة الاحساس (( ملكة اللأحزان ))
» رسالة آمير آلآحزآن إلى كل مبتلى
» تلكس الى ....بقلم محمود معروف ((الجمهورية))
» لوحة من الحب الحزين بقلم مجروح